موضوع: بداية عتاب ونهايتها عذاب الأحد ماي 25, 2008 9:05 pm
--------------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------------
دخلت كالنسر من الشباك غضبا نسيت ان هناك باب
لم ترى بوجهها سوى انسان وحيد يفتقر الى الاحباب
قرات بعينيه معنى الغلبة والحسرة وقد جن من الحب وداب
قال اهذا الحب يا امراة الذي تريدينه ملئ باكبر عذاب
عذاب لم تعرفه امراة قط فقد سببه الغياب والعتاب
عتابك لي حين كنت صغيرا حين احببتك ووجهت لي اللوم والعتاب
اهذا هو الحب الذي تحلمين به وتتمنين ان لايكون هناك باب
عذاب انتي صنعته بيدك افلا يحق لي ان اجنمن هذا العذاب
عذاب مكون من غيرة عمياء ااسميه حب
الحب يا امراة ياتي من شوق ونار ولهفة ولا يعترضه اشواك وعذاب
افلا تحلفين بهذا الحب انه خالي من العذاب ام من قلب لا يوجد له باب
فلا تسالينني حبيبتي لما انا مهاجر فهذا حب لا يطيقة طفل ولا شاب
فلماذا رجعت واقتحمت قلبي الذي لم يعد له باب
على الاقل فتحت له شباك لاتنفس واخرج هذا العذاب
فمنذ قدومك انطفئت الشمعة ورجع العذاب
فلم يعد هناك شاب يدق قلب امراة ليرجع الى هذا العذاب
فعلى هذه الشمعة بدات اكتب قصة عتاب وعليها انهيتها برجوعي للعذاب
وانطفئت الشمعة حينما اغلقت الابواب
ولم يعد هناك حب ولا احباب بل اسميته عذاب .... عذاب ... عذاب .
_________________
--------------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------------
دخلت كالنسر من الشباك غضبا نسيت ان هناك باب
لم ترى بوجهها سوى انسان وحيد يفتقر الى الاحباب
قرات بعينيه معنى الغلبة والحسرة وقد جن من الحب وداب
قال اهذا الحب يا امراة الذي تريدينه ملئ باكبر عذاب
عذاب لم تعرفه امراة قط فقد سببه الغياب والعتاب
عتابك لي حين كنت صغيرا حين احببتك ووجهت لي اللوم والعتاب
اهذا هو الحب الذي تحلمين به وتتمنين ان لايكون هناك باب
عذاب انتي صنعته بيدك افلا يحق لي ان اجنمن هذا العذاب
عذاب مكون من غيرة عمياء ااسميه حب
الحب يا امراة ياتي من شوق ونار ولهفة ولا يعترضه اشواك وعذاب
افلا تحلفين بهذا الحب انه خالي من العذاب ام من قلب لا يوجد له باب
فلا تسالينني حبيبتي لما انا مهاجر فهذا حب لا يطيقة طفل ولا شاب
فلماذا رجعت واقتحمت قلبي الذي لم يعد له باب
على الاقل فتحت له شباك لاتنفس واخرج هذا العذاب
فمنذ قدومك انطفئت الشمعة ورجع العذاب
فلم يعد هناك شاب يدق قلب امراة ليرجع الى هذا العذاب
فعلى هذه الشمعة بدات اكتب قصة عتاب وعليها انهيتها برجوعي للعذاب
وانطفئت الشمعة حينما اغلقت الابواب
ولم يعد هناك حب ولا احباب بل اسميته عذاب .... عذاب ... عذاب .
_________________