كنا في بيروت قبل فترة أنا ودحوومي واثنين من الشباب..
وكانت الفترة اللي رحنا فيها لبيروت ذروة تواجد الخليجيين والسعوديين بشكل خاص..
كنّا نمشي في السوليدير كنّنا في استراحة واحد من الشباب.. ماغير نمشي ونسلّم
نمشي طاولتين والثالثة ما أسمع إلا هلااااا يبو شنييتر شلونك يبْناخي
واللي لابس فنيلة علاقي على جينز .. ولا اللي لابس قميص يلمع على سروال سنّة..
أشكال وألوان من الثقافات في اللبس وكلّن يخترع على كيفه..
كنّا قاعدين في طاولتنا المعتادة أربعتنا ساكتين كلّن منشغل بهاجوس..
وأنا ماغير أتمقّل بهاللي شاطفاتن عن يمينٍ وعن شمال من اللي يتغلّن بالرياض وهناك ماغير تميلح واستعراض.. وكل وحدة يدها على قلبها لاتشوف وحدتن لابسة نفس نوع الستاير اللي هي لابستها
المهم إني اقترحت على الشباب اقتراح ..
قلت لهم ياشباب وش رايكم بكرة نحلق الشنب ؟
نوع من التغيير يعني.. وفرصة دام إننا مسافرين
لا من شاف ولا من دري
قالوا أوكي.. ماعندنا مانع..
اليوم الثاني لعبت عليهم..
جو الأخوان كل واحد زالطن الشنب زلط يلمع مثل جبهته وجاي مدرعم يدربي بدميجته
يلعن أم الثقة ياجماعة التي كانت مرسومة على خششهم
وجتهم الصدمة والصاعقة يوم تقابلنا على الطاولة
كلهم حالقين شنباتهم إلا أنا جايهم مخفف شنبي ووضعي طبيعي ماعندي أي مشاكل
والله الشنب نعمة قسم بالله ههههههههههه
طلع الشنب يخبي فضايح وحنا ماندري
خشومهم قسم بالله صارت كبر الجح
يوم قابلت أول واحد فيهم مسكت خشمه على بالي ماد يده يبي يسلّم
والثاني خشمه كنّه كوع واحد حاط يده على خصره
والثالث مسيكين خشمه كبر ركبته ومايل
مانيب قايل لكم دحومي أي واحد
أنواع الحقد علي
طبعاً ماعرفوني يوم شافوني لأني الوحيد اللي خشمه صغير بينهم
عاد يوم جينا نتعشى المساكين تلخبطت عندهم الحسابات
وحسّوا إن المسافة بين الخشم والفم صارت كبييييرة
لدرجة إن واحد فيهم الله يذكره بالخير كان ناوي يحط الشوكة برقبته على باله فمّه صار بعيد بالحيل
عاد يوم صاروا الناس اللي كنا نسلم عليهم يمرون من طاولتنا يقولون ماشالله شنتر جاي بلحاله وجايب 3 سوّاقين معه واحد بنغلاديشي وواحد مغربي وواحد إيراني
مايدرون إن البينونة الثقافية بين الخشم والفم هي السبب في هذا اللَّبس
عاد الوهقة يوم رجعنا الرياض
المساكين عيّت شنباتهم تطلع مثل أوّل .. أنواع الفراغات كنّها شنبات فلبينيين
فالله يرحم والدينكم ياشباب لحد يتفلسف وياشين السرج على البقر
خلوا عنكم الحركات البايخة وترا الشنب عبارة عن خط دلالة على أهميّة الخشم وبلاش فضايح
وكانت الفترة اللي رحنا فيها لبيروت ذروة تواجد الخليجيين والسعوديين بشكل خاص..
كنّا نمشي في السوليدير كنّنا في استراحة واحد من الشباب.. ماغير نمشي ونسلّم
نمشي طاولتين والثالثة ما أسمع إلا هلااااا يبو شنييتر شلونك يبْناخي
واللي لابس فنيلة علاقي على جينز .. ولا اللي لابس قميص يلمع على سروال سنّة..
أشكال وألوان من الثقافات في اللبس وكلّن يخترع على كيفه..
كنّا قاعدين في طاولتنا المعتادة أربعتنا ساكتين كلّن منشغل بهاجوس..
وأنا ماغير أتمقّل بهاللي شاطفاتن عن يمينٍ وعن شمال من اللي يتغلّن بالرياض وهناك ماغير تميلح واستعراض.. وكل وحدة يدها على قلبها لاتشوف وحدتن لابسة نفس نوع الستاير اللي هي لابستها
المهم إني اقترحت على الشباب اقتراح ..
قلت لهم ياشباب وش رايكم بكرة نحلق الشنب ؟
نوع من التغيير يعني.. وفرصة دام إننا مسافرين
لا من شاف ولا من دري
قالوا أوكي.. ماعندنا مانع..
اليوم الثاني لعبت عليهم..
جو الأخوان كل واحد زالطن الشنب زلط يلمع مثل جبهته وجاي مدرعم يدربي بدميجته
يلعن أم الثقة ياجماعة التي كانت مرسومة على خششهم
وجتهم الصدمة والصاعقة يوم تقابلنا على الطاولة
كلهم حالقين شنباتهم إلا أنا جايهم مخفف شنبي ووضعي طبيعي ماعندي أي مشاكل
والله الشنب نعمة قسم بالله ههههههههههه
طلع الشنب يخبي فضايح وحنا ماندري
خشومهم قسم بالله صارت كبر الجح
يوم قابلت أول واحد فيهم مسكت خشمه على بالي ماد يده يبي يسلّم
والثاني خشمه كنّه كوع واحد حاط يده على خصره
والثالث مسيكين خشمه كبر ركبته ومايل
مانيب قايل لكم دحومي أي واحد
أنواع الحقد علي
طبعاً ماعرفوني يوم شافوني لأني الوحيد اللي خشمه صغير بينهم
عاد يوم جينا نتعشى المساكين تلخبطت عندهم الحسابات
وحسّوا إن المسافة بين الخشم والفم صارت كبييييرة
لدرجة إن واحد فيهم الله يذكره بالخير كان ناوي يحط الشوكة برقبته على باله فمّه صار بعيد بالحيل
عاد يوم صاروا الناس اللي كنا نسلم عليهم يمرون من طاولتنا يقولون ماشالله شنتر جاي بلحاله وجايب 3 سوّاقين معه واحد بنغلاديشي وواحد مغربي وواحد إيراني
مايدرون إن البينونة الثقافية بين الخشم والفم هي السبب في هذا اللَّبس
عاد الوهقة يوم رجعنا الرياض
المساكين عيّت شنباتهم تطلع مثل أوّل .. أنواع الفراغات كنّها شنبات فلبينيين
فالله يرحم والدينكم ياشباب لحد يتفلسف وياشين السرج على البقر
خلوا عنكم الحركات البايخة وترا الشنب عبارة عن خط دلالة على أهميّة الخشم وبلاش فضايح