يحب الناس البرتقال كفاكهة شتوية، يلتهمها الصغار والكبار، الأغنياء والفقراء، فهي تمد الأجسام غذائيًا بمناعة تقيهم الكثير من أمراض فصل الشتاء
ويعتبرالبرتقال من أهم الفواكه التي نسميها بالموالح لأنه يمد الجسم بكمية وافرة من أنواع سكر الجلوكوز تمثيلاً وهو ما يجعل عصيره من أهم أغذية الكربوهيدرات التي توصف في الحالات التي يتطلب العلاج بها لمريض عدم إعطائه أدوية ترهق الجهاز الهضمي.
وينصح الأطباء مرضاهم البدناء بتقليل كميات الطعام التي يأكلونها وتعويضها ببعض البرتقال.
سبب التسمية!!
يقول المؤرخون إن كلمة «البرتقال» تعني «البرتغال»، وهي ذلك البلد الذي يقع في جنوب القارة الأوروبية الذي كان أول بلد ينقل هذه الفاكهة من موطنها الأصلي وهو الصين التي تقع في جنوب شرق القارة الآسيوية، ومن البرتغال انتشر البرتقال في العالم كله ويزرع في البلاد الدافئة، وأمريكا أكثرها توسعًا في زراعته.
شجرة دائمة الخضرة
تمتاز شجرة البرتقال بخضرة دائمة، وتظل مثمرة لمدة طويلة من الزمن، وقد تحمل الشجرة الواحدة ألف ثمرة جيدة أو أكثر، ويجمع قبل اصفرار لونه ليصل إلى السوق محتفظًا بخواصه الغذائية.
ويتقارب التركيب الكيميائي لجميع أنواع البرتقال إذ تحتوي ثماره في المتوسط على حوالي 87% من الماء والباقي يتألف من البروتينات والدهنيات ومواد معدنية، والكربوهيدرات.
ويحتوي البرتقال على حامض الليمون الذي يكسبه خاصته الحامضية، كما يحتوي على حامض التفاح المعروف بحامض الماليك، وهو ـ البرتقال ـ غني بفيتامين (ج) وفيتامين (أ) و(ب) كما يحتوي على كميات لا بأس بها من الكالسيوم والحديد.
في قشوره فائدة
وفي قشور البرتقال ـ إلى جانب مادة الجزرين ـ توجد مركبات كيميائية تفيد في تنشيط الجهاز الهضمي، فيما تحتوي بذوره علي مواد مقوية للمعدة ومنشطة للشهية.
مرطب للحرارة ومنق للدم!
وعصير برتقالتين يحتوي على (225) وحدة دولية من فيتامين (أ) المانع لمرض جفاف العين والواقي من عدوى الأمراض الأخرى، كما يضم (102) ميليغرام من فيتامين (ج) الذي يقي الأطفال شر الإصابة بمرض «الإسقربوط» الناشئ عن سوء التغذية، كما يحتوي على مجموعة فيتامين (ب) وفي مائة غرام من العصير يوجد 68 ميكروغرامًا من مركب «الثيامين» الواقي من مرض التهاب الأعصاب و(220) من «النياسين» المانع من مرض «البلاجرا».
هذا فضلاً عن المركبات الأخرى التي تساعد على هضم الأغذية وتمثيلها في الجسم وتساعد على نموه وتحصينه ضد الأمراض. كما أنه غني بفيتامين (سي) الواقي من الزكام.
وعصير البرتقال هو خير غذاء إضافي للأطفال الرضع ابتداء من الأسبوع الرابع أو الخامس
اخــــ هنودي ـــــوكم.
ويعتبرالبرتقال من أهم الفواكه التي نسميها بالموالح لأنه يمد الجسم بكمية وافرة من أنواع سكر الجلوكوز تمثيلاً وهو ما يجعل عصيره من أهم أغذية الكربوهيدرات التي توصف في الحالات التي يتطلب العلاج بها لمريض عدم إعطائه أدوية ترهق الجهاز الهضمي.
وينصح الأطباء مرضاهم البدناء بتقليل كميات الطعام التي يأكلونها وتعويضها ببعض البرتقال.
سبب التسمية!!
يقول المؤرخون إن كلمة «البرتقال» تعني «البرتغال»، وهي ذلك البلد الذي يقع في جنوب القارة الأوروبية الذي كان أول بلد ينقل هذه الفاكهة من موطنها الأصلي وهو الصين التي تقع في جنوب شرق القارة الآسيوية، ومن البرتغال انتشر البرتقال في العالم كله ويزرع في البلاد الدافئة، وأمريكا أكثرها توسعًا في زراعته.
شجرة دائمة الخضرة
تمتاز شجرة البرتقال بخضرة دائمة، وتظل مثمرة لمدة طويلة من الزمن، وقد تحمل الشجرة الواحدة ألف ثمرة جيدة أو أكثر، ويجمع قبل اصفرار لونه ليصل إلى السوق محتفظًا بخواصه الغذائية.
ويتقارب التركيب الكيميائي لجميع أنواع البرتقال إذ تحتوي ثماره في المتوسط على حوالي 87% من الماء والباقي يتألف من البروتينات والدهنيات ومواد معدنية، والكربوهيدرات.
ويحتوي البرتقال على حامض الليمون الذي يكسبه خاصته الحامضية، كما يحتوي على حامض التفاح المعروف بحامض الماليك، وهو ـ البرتقال ـ غني بفيتامين (ج) وفيتامين (أ) و(ب) كما يحتوي على كميات لا بأس بها من الكالسيوم والحديد.
في قشوره فائدة
وفي قشور البرتقال ـ إلى جانب مادة الجزرين ـ توجد مركبات كيميائية تفيد في تنشيط الجهاز الهضمي، فيما تحتوي بذوره علي مواد مقوية للمعدة ومنشطة للشهية.
مرطب للحرارة ومنق للدم!
وعصير برتقالتين يحتوي على (225) وحدة دولية من فيتامين (أ) المانع لمرض جفاف العين والواقي من عدوى الأمراض الأخرى، كما يضم (102) ميليغرام من فيتامين (ج) الذي يقي الأطفال شر الإصابة بمرض «الإسقربوط» الناشئ عن سوء التغذية، كما يحتوي على مجموعة فيتامين (ب) وفي مائة غرام من العصير يوجد 68 ميكروغرامًا من مركب «الثيامين» الواقي من مرض التهاب الأعصاب و(220) من «النياسين» المانع من مرض «البلاجرا».
هذا فضلاً عن المركبات الأخرى التي تساعد على هضم الأغذية وتمثيلها في الجسم وتساعد على نموه وتحصينه ضد الأمراض. كما أنه غني بفيتامين (سي) الواقي من الزكام.
وعصير البرتقال هو خير غذاء إضافي للأطفال الرضع ابتداء من الأسبوع الرابع أو الخامس
اخــــ هنودي ـــــوكم.