لازال بعض طلبة العلم .. وللأسف .. اقولها .. يواصل .. الإستخفاف بنا .... بطلب مقاطعة الدنمارك .. أثر تكرار هجمتهم ... الشنعاء على رسولنا عليه أفضل صلاة وسلام ...
الحقيقة أننا .... وأنا من ضمن المجموعة .. صدقنا في المرة .. الأولى وأنسقنا خلف .. وهم النصرة ..التي وجهت ... بطريقة ذكيه .. لتغطية .. أمر يجب أن يتنبه له الجميع ..
...وأنا لا أنكر هنا .. آثر المقاطعة ... ولو معنويا .. حيث لم يبقى لنا إلا هي لحفظ ماء الوجه .... أثر هذه الهجمات المتتالية ...!
كان ما كان ..
وأسأل الله أن لا يحرم الجميع آجر إجتهادهم ....
الطلب تكرر للأسف .. بعد الأحداث الأخيرة .. لكنه أتى هذه المره ... بعد أن تلقينا صفعة زيارة خادم الحرمين .... للبابا ... قبحه الله ....!
ليس هذا فحسب .. بل تقليده .. أوسمه .. وألإغداق عليه .... من خير هذا البلد ...!!!!
أوليس البابا .. هو من طعن في هذا الدين ... قبلا .. وأتهمه بتهمه .. عامه شامله .. حيث قال ... فض الله فاه ... وحطم قفاه ... ( لم يأتي الإسلام إلا بكل شر )
وقتها خرس .. الجميع ... وبدأت المشالح تميع .... خفضت روؤس القوم .. فبت لا تسمع .. حتى همسا .. وكأن على رؤوسهم الطير ...!
قالوا مصلحه ... تذرعوا ... بالسياسه ... قلنا الشق أكبر من الرقعه ..!
اي مصلحه .. وديننا يهان ... ونقابل هذه الإهانه ... بالأوسمه .. والأعطيات ...!
قله ... .. من أهل الدين .. هم من تجرأ ... ورفع صوته ...
أذكر منهم على سبيل الذكر .. الشيخ .. الداعية ... خالد الراشد .. عجل الله بفرجه .. ويسر منعرجه .. الى أهله سالما غانما ...
ما أنا بصدد الحديث عنه .. يعرفه الجميع .. وإن تغابى البعض .. عنه ... عمدا ..
فأين موقف دولة الإسلام ....!
لما لم يسحب السفير .. وتقطع العلاقات ... فورا ....!
أولم تقطع مع دوله عربية .. من أجل قناة ..!
إيران ... هذه الدولة المجوسية .. ووالله أن كرهي لها ... لا حدود له ... وبغضي لها ممدود ماشاء الله .. له ..
جلعتنا هذه الدولة المجوسية .. نتجرع العلقم .. ونحن نولول .. كالنساء ... على المنابر .. بطلب المقاطعه ... بينما في يدنا ما فعلت .. وكان الأنجع ..
فقامت بسحب سفيرها ... فورا .... بينما يتبطح سفير خادم الحرمين .... الشريفين .. هناك .... وكوله عمل .. ومصلحه ...!
في موضوعي الأول الذي ثار علي البعض فيه ... وأتهمتنى .. بعض الطحالب ... بأني داعي فتنه فيه ... وهو والله لا يرى أبعد من ارنبه انفه ... كنت قد طالبت من العلماء ... الوقوف بصدق .. وترك .. مواضيع الجدل ... التي خُدرنا فيها .... كقيادة النساء .. وسكن النساء ... وإختلاط النساء .. واسواق النساء ...الخ
هذا هو يومكم .وعلى قول المثل ... الماء .. يكذب الغطاس ....
نبيكم ... يهان .. ودينكم .. يقذع ... ويشتم ... والحل ... في يد .. خادم الحرمين ... فهلا وجهتم له خطابا ....
أتركوا طلب المقاطعه .. من من هو أصلا معدم ... وإن فعل وأستجاب .. فلن يضير ... دولة الدانمارك شيئا ... للعلم ... فهي تصدر أكثر من ثلاث ارباع إنتاجها للإتحاد الأوربي الذي سيدعمها ... كما فعل سابقا ..!
عشمنا في الكثير من علمائنا .... ليس له حد .. وأن زايد علينا بعض المترديه والنطيحه ..
لا أنكر أن هنالك .. ممن عدم فيهم الأمل .... فبان عوارهم .. فضلوا .. واضلوا .. نسأل الله ان يعيدهم الى الحق ... وما هو على الله بعزيز ....
الآن لا تنساق خلف كل مطالب بالمقاطعه ...فوالله لولا إحسان الظن .. لقلت أن من يطالب بمثل هذا المطلب .. لا يهمه محمد صلى الله عليه وسلم في شيء ..
لنوحد دعوتنا بطلب ... سحب السفير .. وقطع العلاقات ...فورا ...
أوليس .. لنا حتى هذا الأمر ...!
الشعب كله .. أقسم ... غير حانث .. لو وجه له الخيار .. لأجمع على قطع العلاقات ... نستثني .. بعض الإمعات .. حتى نعدل ...
فلما .. لا يعمل بهذا الطلب ....!
مصلحه دنيويه ...!
ماهى ...!
زوبدة لورباك مثلا ...!
لانريدها .. ولا نريد منهم شيئا ... صغر .. أو كبر .....
نريد قطع العلاقات مع هذه المسخ .. التى آذتنا في حبيبنا .. وفي ديننا ...
لا نطالب بغوغائية ... ولا نشجع على فوضى ...
فقط نركز مطالبتنا ... بقطع العلاقات .
إن شاء الله نسمع قرارات ... تثلج الصدر ...
كتبه . الشعبي ..
الحادي عشر من صفر في عام الهبه الحقيقة لنصرة سيد البشرية
الحقيقة أننا .... وأنا من ضمن المجموعة .. صدقنا في المرة .. الأولى وأنسقنا خلف .. وهم النصرة ..التي وجهت ... بطريقة ذكيه .. لتغطية .. أمر يجب أن يتنبه له الجميع ..
...وأنا لا أنكر هنا .. آثر المقاطعة ... ولو معنويا .. حيث لم يبقى لنا إلا هي لحفظ ماء الوجه .... أثر هذه الهجمات المتتالية ...!
كان ما كان ..
وأسأل الله أن لا يحرم الجميع آجر إجتهادهم ....
الطلب تكرر للأسف .. بعد الأحداث الأخيرة .. لكنه أتى هذه المره ... بعد أن تلقينا صفعة زيارة خادم الحرمين .... للبابا ... قبحه الله ....!
ليس هذا فحسب .. بل تقليده .. أوسمه .. وألإغداق عليه .... من خير هذا البلد ...!!!!
أوليس البابا .. هو من طعن في هذا الدين ... قبلا .. وأتهمه بتهمه .. عامه شامله .. حيث قال ... فض الله فاه ... وحطم قفاه ... ( لم يأتي الإسلام إلا بكل شر )
وقتها خرس .. الجميع ... وبدأت المشالح تميع .... خفضت روؤس القوم .. فبت لا تسمع .. حتى همسا .. وكأن على رؤوسهم الطير ...!
قالوا مصلحه ... تذرعوا ... بالسياسه ... قلنا الشق أكبر من الرقعه ..!
اي مصلحه .. وديننا يهان ... ونقابل هذه الإهانه ... بالأوسمه .. والأعطيات ...!
قله ... .. من أهل الدين .. هم من تجرأ ... ورفع صوته ...
أذكر منهم على سبيل الذكر .. الشيخ .. الداعية ... خالد الراشد .. عجل الله بفرجه .. ويسر منعرجه .. الى أهله سالما غانما ...
ما أنا بصدد الحديث عنه .. يعرفه الجميع .. وإن تغابى البعض .. عنه ... عمدا ..
فأين موقف دولة الإسلام ....!
لما لم يسحب السفير .. وتقطع العلاقات ... فورا ....!
أولم تقطع مع دوله عربية .. من أجل قناة ..!
إيران ... هذه الدولة المجوسية .. ووالله أن كرهي لها ... لا حدود له ... وبغضي لها ممدود ماشاء الله .. له ..
جلعتنا هذه الدولة المجوسية .. نتجرع العلقم .. ونحن نولول .. كالنساء ... على المنابر .. بطلب المقاطعه ... بينما في يدنا ما فعلت .. وكان الأنجع ..
فقامت بسحب سفيرها ... فورا .... بينما يتبطح سفير خادم الحرمين .... الشريفين .. هناك .... وكوله عمل .. ومصلحه ...!
في موضوعي الأول الذي ثار علي البعض فيه ... وأتهمتنى .. بعض الطحالب ... بأني داعي فتنه فيه ... وهو والله لا يرى أبعد من ارنبه انفه ... كنت قد طالبت من العلماء ... الوقوف بصدق .. وترك .. مواضيع الجدل ... التي خُدرنا فيها .... كقيادة النساء .. وسكن النساء ... وإختلاط النساء .. واسواق النساء ...الخ
هذا هو يومكم .وعلى قول المثل ... الماء .. يكذب الغطاس ....
نبيكم ... يهان .. ودينكم .. يقذع ... ويشتم ... والحل ... في يد .. خادم الحرمين ... فهلا وجهتم له خطابا ....
أتركوا طلب المقاطعه .. من من هو أصلا معدم ... وإن فعل وأستجاب .. فلن يضير ... دولة الدانمارك شيئا ... للعلم ... فهي تصدر أكثر من ثلاث ارباع إنتاجها للإتحاد الأوربي الذي سيدعمها ... كما فعل سابقا ..!
عشمنا في الكثير من علمائنا .... ليس له حد .. وأن زايد علينا بعض المترديه والنطيحه ..
لا أنكر أن هنالك .. ممن عدم فيهم الأمل .... فبان عوارهم .. فضلوا .. واضلوا .. نسأل الله ان يعيدهم الى الحق ... وما هو على الله بعزيز ....
الآن لا تنساق خلف كل مطالب بالمقاطعه ...فوالله لولا إحسان الظن .. لقلت أن من يطالب بمثل هذا المطلب .. لا يهمه محمد صلى الله عليه وسلم في شيء ..
لنوحد دعوتنا بطلب ... سحب السفير .. وقطع العلاقات ...فورا ...
أوليس .. لنا حتى هذا الأمر ...!
الشعب كله .. أقسم ... غير حانث .. لو وجه له الخيار .. لأجمع على قطع العلاقات ... نستثني .. بعض الإمعات .. حتى نعدل ...
فلما .. لا يعمل بهذا الطلب ....!
مصلحه دنيويه ...!
ماهى ...!
زوبدة لورباك مثلا ...!
لانريدها .. ولا نريد منهم شيئا ... صغر .. أو كبر .....
نريد قطع العلاقات مع هذه المسخ .. التى آذتنا في حبيبنا .. وفي ديننا ...
لا نطالب بغوغائية ... ولا نشجع على فوضى ...
فقط نركز مطالبتنا ... بقطع العلاقات .
إن شاء الله نسمع قرارات ... تثلج الصدر ...
كتبه . الشعبي ..
الحادي عشر من صفر في عام الهبه الحقيقة لنصرة سيد البشرية